اهتمامات الصحافة الوطنية بالندوة الصحفية التي عقدها الكاتب الأول لحزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية بالرباط بمناسبة الذكرى الستين لتأسيس الحزب

وكالة المغرب العربي للأنباء: الجمعة 6 شتنبر

دعا الكاتب الأول لحزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية إدريس لشكر، الجمعة بالرباط، إلى «إعادة الدفء للعائلة الاتحادية» من خلال أفق اتحادي قائم على «المصالحة وتجميع» الحركة الاتحادية والانفتاح على الكفاءات المختلفة.
وأكد لشكر، في ندوة صحفية خصصت للإعلان عن فعاليات تخليد الذكرى الستين لتأسيس حزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، أن «الذكرى الستينية تفرض علينا تحمل المسؤولية الجماعية لإنجاح هذا الورش الذي نريده ورشا شاملا يصالح الذات الاتحادية مع نفسها من خلال تجميع الحركة الاتحادية، ومع المجتمع عبر الانفتاح على الطاقات والكفاءات المختلفة».
وأعلن بهذه المناسبة عن «إطلاق مصالحة واسعة منفتحة على كل الطاقات الحزبية» تكون بمثابة دعوة لكافة الاتحاديين لـ»العودة والرجوع والاندماج من جديد في حضن العائلة الاتحادية»، مضيفا أن «النداء لا يستهدف تسجيل مواقف ظرفية أو مؤقتة، بقدر ما يسعى إلى إعادة بعث الروح الاتحادية في صفوف مناضلين ومناضلات قادتهم الظروف إلى الابتعاد عن العمل السياسي.»
وأبرز لشكر أن النداء «موجه إلى كل القادة والرموز والأطر والمناضلين، فقد اختلفت بنا السبل في محطات استراتيجية مختلفة»، مردفا بالقول «كل العائلة الاتحادية مدعوة للمساهمة في المرحلة، والتي تأتي بعد أن جرب الشعب المغربي تدبير توجهين مختلفين».

أخبار اليوم:
السبت 7 شتنبر

اختار إدريس لشكر، الكاتب الأول لحزب الاتحاد الاشتراكي، تاريخ 6 شتنبر نظرا لما يحمله من رمزية لدى الاتحاديين لإطلاق مبادرة المصالحة بين الاتحاديين والانفتاح، لأنه يصادف يوم 6 شتنبر 1959 موعد انعقاد المؤتمر الوطني التأسيسي للحزب بسينما الكواكب بالدار البيضاء.
وقال إدريس لشكر، خلال الندوة الصحفية التي عقدها بالمقر المركزي للحزب الجمعة 6 شتنبر، «إن الحزب يستحضر هذه اللحظة التاريخية وأهمية المرحلة التي تمر منها البلاد والتي تستلزم تقوية مصداقية العمل السياسي ببلادنا، وتجميع الطاقات والكفاءات الحزبية حول أهداف محددة».
واعتبر أن الظرفية تقتضي إعادة الدفء إلى العائلة الاتحادية من خلال تحديد أفق اتحادي جديد قائم على المصالحة والانفتاح، داعيا إلى تحمل المسؤولية الجماعية لإنجاح ورش مصالحة الذات الاتحادية مع نفسها من خلال تجميع مكونات الحركة الاتحادية.

الأحداث المغربية:
السبت 7 شتنبر

جدد إدريس لشكر، الكاتب الأول لحزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، من الرباط، الدعوة إلى تقليص عدد وزراء الحكومة، واعتبر في تعليق له على التعديل الحكومي المرتقب، «أن حكومة سعد الدين العثماني ثقيلة عدديا وسياسيا، ونحن نتحمل المسؤولية في حصيلتها الحكومية لكننا نعتقد أنها ثقيلة عدديا وسياسيا».
وأعلن زعيم حزب الوردة إدريس لشكر، خلال الندوة الصحفية بمناسبة الذكرى 60 لتأسيس الحزب، عن استعداد حزبه لتأسيس مؤسسة للتفكير باسم عبد الرحمان اليوسفي وتوفير مقر لها من مقرات الحزب التاريخية والعمل على أن تكون مزارا لكل المغاربة، وأوضح أن الحزب سيشكل نواة لمتابعة الأمر من كل من القياديين حسن نجمي وعباس بودرقة من أجل التحضير للاحتفال بافتتاح المؤسسة في 29 أكتوبر المقبل تكون منبثقة من الحزب.
وأكد لشكر، أن هيئته السياسية حريصة على التواصل والانفتاح على كل الاتحاديين في كافة البلاد ممن ابتعدوا أو جمدوا عضوياتهم، وأضاف قائلا: «وفاء منا لتاريخنا قررنا تخصيص احتفالات خاصة لإحياء الذكرة 60 لتأسيس الحزب وهو تقليد أخذناه عن القائد عبد الرحمان اليوسفي.»

العلم:
السبت 7 شتنبر 2019

دعا إدريس لشكر، الكاتب الأول لحزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، إلى لم شتات العائلة الاتحادية والعمل على المصالحة بين مختلف أطيافها استجابة لحساسية المرحلة الراهنة وتحمل مسؤوليتها.
وقال الكاتب الأول لحزب الاتحاد الاشتراكي خلال الندوة الصحفية التي عقدت بالرباط لتقديم برنامج الذكرى 60 تأسيس الحزب، «نحن واعون بما آلت إليه الأوضاع وطنيا وإقليميا وقاريا وعالميا، لقد حان الوقت للعائلة الاتحادية كي تلتئم.»
وخلال الندوة، أعلن الكاتب الأول أن يوم 29 أكتوبر القادم سوف يكون موعدا لإطلاق احتفالية كبرى يحضرها كافة الكتاب الأولين السابقين والقيادات الحزبية السابقة وهو نفس اليوم الذي يؤرخ للذكرى السنوية لاختطاف الشهيد المهدي بنبركة.

الصحراء المغربية:
السبت 7 شتنبر 2019

أعلن إدريس لشكر، الكاتب الأول لحزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، عن تأسيس مؤسسة للزعيم التاريخي للاتحاديين عبد الرحمان اليوسفي الذي قاد تجربة التناوب التوافقي سنة 1998.
وقال إدريس لشكر، الجمعة 6 شتنبر بالرباط، في ندوة صحفية بمناسبة الذكرة 60 لتأسيس حزب الاتحاد الاشتراكي، « سنؤسس مع عبد الرحمان اليوسفي مؤسسة للتفكير وستبقى مؤسسة تاريخية للدفاع عن الحداثة والقيم الكونية»، متعهدا بتوفير مقر لهذه المؤسسة التي ستكون مزارا للأجيال ولمتابعة الأعمال والنضالات التي خاضها عبد الرحمان اليوسفي.
وبخصوص التكليف الملكي لرئيس الحكومة بأن ترفع إلى نظر جلالته لائحة مقترحات لإغناء وتجديد مناصب المسؤولية الحكومية، عبر إدريس لشكر عن وعي قيادة الاتحاد الاشتراكي بالأفكار والاقتراحات والتوجيهات السامية التي جاء بها الخطاب الملكي بمناسبة عيد العرش، مشيرا إلى أن الأوضاع التي تمر منها البلاد والمشاريع الكبرى التي ستدخلها ستحتاج إلى كفاءات أكبر، وقال «إن الحكومة التي نساهم فيها هي حكومة ثقيلة عدديا.»

L’opinion:
الاثنين 9 شتنبر 2019

دعا الكاتب الأول لحزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، إدريس لشكر، إلى «إعادة الدفء للعائلة الاتحادية» من خلال أفق اتحادي قائم على «المصالحة وتجميع» الحركة الاتحادية والانفتاح على مختلف الكفاءات. وأعلن إدريس لشكر، في ندوة صحفية خصصت للإعلان عن فعاليات تخليد الذكرى الستين لتأسيس حزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، عن «إطلاق مصالحة واسعة منفتحة على كل الطاقات الحزبية» تكون بمثابة دعوة لكافة الاتحاديين لـ»العودة والرجوع والاندماج من جديد في حضن العائلة الاتحادية»، مضيفا أن «النداء لا يستهدف تسجيل مواقف ظرفية أو مؤقتة، بقدر ما يسعى إلى إعادة بعث الروح الاتحادية في صفوف مناضلين ومناضلات قادتهم الظروف إلى الابتعاد عن العمل السياسي.»

هسبريس 1:
السبت 7 شتنبر 2019

فتح إدريس لشكر، الكاتب الأوّل لحزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشّعبية، أبوابَ «العودة» أمامَ معارضيهِ وقياديين سابقين في الحزب من أجل «بناء مصالحة حقيقية وإعادة الدفء للعائلة الاتحادية»، على حدّ تعبيره، مشيراً إلى أنّه «لا حلّ أمامنا اليوم إلا وضعُ اليد على اليد لتجاوزِ المشاكل المطروحة».
ومتحّدثاً أمام أعضاء حزبهِ في ندوة صحافية بمناسبة الذكرى الستين لتأسيس حزب الاتحاد الاشتراكي، أورد لشكر أنّ «الظرفية تقْتضي إعادة الدفء للعائلة الاتحادية من خلال تحديد أفق اتحادي جديد قائم على المصالحة والانفتاح، والذكرى الستينية تفرض علينا تحمّل المسؤولية الجماعية لإنجاح هذا الورش الذي نريده ورشاً عاما وشاملاً، يصالح الذات الاتحادية مع نفسها من خلال تجميع الحركة الاتحادية».
واستحضر القيادي اليساري لحظة التأسيس والقيم والمبادئ التي تحكمت فيها، «حيث لم يتم التأسيس بإرادة مجموعة من الأشخاص، وإنما جاء ذلك للاسْتجابة لظروف موضوعية كانت تستلزم بناء الدولة المستقلة وإرساء قواعد الديمقراطية والمؤسسات والتحديث».

جريدة هسبريس 2:
الجمعة 6 شتنبر 2019

بكثيرٍ من التّوجُّس، قدّم إدريس لشكر، الكاتب الأوّل لحزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشّعبية، بعض ملامح التّعديل الحكومي الذي تحاطُ به سريّة كبيرة من قبل الأغلبية، حيث أورد أنّ «رئيس الحكومة، سعد الدين العثماني، قام بجولة أولى همّت كل أطراف الأغلبية وربما سيقدّم مقترحات عملية خلال الجولة الثّانية».
واعْترفَ الكاتب الأوّل لحزب الاتحاد الاشتراكي، خلال كلمة افتتاحية له في ندوة صحافية الجمعة بالرّباط، بصُعوبة الأوْضاع التي تعْرفها البلاد، مقرًّا بضرورة تعديل الحكومة حتّى تساير ما تقْتضي رهانات المرحلة، وقال إن «الأوضاع العامة والأوراش التي يجبُ أن تدخلها البلاد تحتاج إلى كفاءات أكبر».
وفي السّياق نفسه، أكد لشكر أنّ «الحكومة التي ساهمنا فيها وكنّا أعضاءً في أغلبيتها ونتحمل مسؤولية حصيلتها، نعتقد أنها ثقيلة من حيث العدد وثقيلة كذلك سياسياً، الأمر الذي لم يؤهلها لتقديم أفضل ما يمكن تقديمه».

موقع القناة الثانية:
الجمعة 6 شتنبر

أطلق الكاتب الأول لحزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية إدريس لشكر، الجمعة، نداء للمصالحة داخل حزبه وتجاوز الخلافات التي تسببت في تصدعات داخلية، في وقت تتهيأ فيه الأحزاب تنظيميا للانتخابات الجماعية والتشريعية المقبلة.
النداء جاء خلال ندوة صحافية عقدها إدريس لشكر، الجمعة، بمقر الحزب بحي الرياض في الرباط، وذلك بمناسبة الذكرى 60 لتأسيس حزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية.
إدريس لشكر برر هذه الدعوة بإيمانه «بالتغيير والقدرة على تجاوز الاختلافات»، مشددا على أن الدعوة للمصالحة ‘‘لا تنطلق من منطق الخصومة›› .
ودعا لشكر كافة قيادات وأعضاء الحزب في هذا النداء الذي سماه “نداء الانفتاح والمصالحة”، إلى لم الشمل، وتجميع الطاقات والكفاءات الحزبية وتجاوز الخلافات، من أجل الوصول لتحقيق الأهداف المرجوة المراعية لتطلعات كل المكونات الشعبية.

موقع العمق:
6 شتنبر 2019

دعا الكاتب الأول لحزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، إدريس لشكر، إلى توحيد جهود العائلة اليسارية بالمغرب، قائلا: “نتوجه لليسار وللعائلة اليسارية” .
وأضاف ادريس لشكر، الذي كان يتحدث الجمعة في احتفال حزبه بذكرى تأسيسه الستين: “نتوجه لليسار وللعائلة اليسارية.. نحن مقتنعون أن نقطة الضوء التي بدأت في البرتغال وإسبانيا ستتسع إذا اتحدت العائلة اليسارية”.
وتابع المتحدث أنهم حريصون على التواصل والانفتاح أيضا على الاتحاديين في كافة البلاد ممن ابتعدوا أو جمدوا عضوياتهم، وفق تعبيره. وأضاف قائلا: “وفاءً منا لتاريخنا قررنا تخصيص احتفالات خاصة لإحياء الذكرى 60، وهو تقليد أخذناه عن القائد عبد الرحمان اليوسفي”.

موقع العمق:
7 شتنبر 2019

أطلق الكاتب الأول للاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، إدريس لشكر نداء لـ”الانفتاح والمصالحة” مع أعضاء حزبه، قائلا إن الاتحاد اليوم “سليم ومعافى وفي أحسن صورة”، وهذه “مؤشرات للنجاح والانتصار” في الانتخابات البرلمانية القادمة.
وأضاف لشكر، خلال حديثه عن الاحتفال بتخليد الذكرى الستين لتأسيس حزبه، “لدينا أمل كبير لننجح وننتصر في انتخابات 2021، داعيا الاتحاديين إلى رص الصفوف.
وأوضح الكاتب الأول للاتحاد الاشتراكي، أن حزبه سينظم فعاليات الاحتفال بالذكرى 60 لتأسيس الحزب في مختلف فروعه، وسيتواصل وينفتح على “جميع الاتحاديين ممن ابتعدوا عن الحزب أو جمدوا عضوياتهم”.
وجاء في “نداء الأفق الاتحادي: الانفتاح والمصالحة”، الذي وقعه لشكر وتلاه القيادي في الحزب مهدي مزواري، “أيتها الاتحاديات، أيها الاتحاديون.. إنكم مدعوون الآن، وأكثر من أي وقت مضى لترصيص الصفوف”.

موقع فبراير:
6 شتنبر 2019

دعا الكاتب الأول لحزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية إدريس لشكر، الجمعة بالرباط، إلى «إعادة الدفء للعائلة الاتحادية» من خلال أفق اتحادي قائم على « المصالحة وتجميع « الحركة الاتحادية والانفتاح على الكفاءات المختلفة.
وأكد لشكر، في ندوة صحفية خصصت للإعلان عن فعاليات تخليد الذكرى الستين لتأسيس حزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، أن « الذكرى الستينية تفرض علينا تحمل المسؤولية الجماعية لإنجاح هذا الورش الذي نريده ورشا شاملا يصالح الذات الاتحادية مع نفسها من خلال تجميع الحركة الاتحادية، ومع المجتمع عبر الانفتاح على الطاقات والكفاءات المختلفة «.
وأعلن بهذه المناسبة عن « إطلاق مصالحة واسعة منفتحة على كل الطاقات الحزبية « تكون بمثابة دعوة لكافة الاتحاديين لـ «العودة والرجوع والاندماج من جديد في حضن العائلة الاتحادية «، مضيفا أن « النداء لا يستهدف تسجيل مواقف ظرفية أو مؤقتة، بقدر ما يسعى إلى إعادة بعث الروح الاتحادية في صفوف مناضلين ومناضلات قادتهم الظروف إلى الابتعاد عن العمل السياسي».


بتاريخ : 11/09/2019