الأديب العراقي الدكتور صلاح نيازي ضيف «مشارف» اليوم

من أين يبتدئ الاغتراب؟ وكيف يتمّ الانتقال من الاغتراب الواقعي إلى الاغتراب الأدبي؟ وكيف تُحقّق «المثاقفة» مصالحةَ المبدع المغترب مع بيئته الجديدة؟ أيضًا، كيف يستعيد أديب عربي لحظة الاقتلاع من الجذور، بعد ما يزيد عن نصف قرن من الاغتراب؟ ثم ما سرّ انحياز أهل الأدب لمفهوم الاغتراب بدل الغربة أو المنفى مثلا؟ وهل فعلا «لابدّ لكلّ ذي أدبٍ من اغتراب»؟
من جهة أخرى، ما الذي قاد أديبًا من بلد المتنبّي إلى ترجمة شكسبير؟ ما الذي حرّضه على خوض غمار تحدّي ترجمة ملحمة القرن العشرين «يوليسيس» لجيمس جويس؟ أيضًا، ما الذي يدفع المبدع إلى ترجمة عمل مترجَمٍ سلفًا؟ وكيف تكون الترجمة علاجًا لنقصٍ يُعاني منه التأليف العربي؟ إذن، كيف استفاد أدبنا الحديث من الترجمة؟ ثم كيف تطوّرت الترجمة الحديثة من ترجمة المعنى إلى ترجمة التقنية؟
هذه الأسئلة وغيرها يطرحها ياسين عدنان في حلقة جديدة من مشارف على أديب كبير جمع بين الشعر والسيرة والنقد والترجمة. أحد الرموز الثقافية العراقية المغتربة. صاحب مجلة «الاغتراب الأدبي» الشهيرة، الشاعر والناقد والمترجم العراقي الدكتور صلاح نيازي.
موعدكم مع هذه الحلقة من مشارف مساء الأربعاء 28 يونيو في الساعة العاشرة و35 دقيقة ليلا على شاشة القناة المغربية «الأولى».


بتاريخ : 28/06/2017

أخبار مرتبطة

ينظم المعهد الفرنسي بفاس، يوم 26 أبريل، لقاء أدبيا مع الكاتب جيلبيرت سينوي، حول إصداره الأخير «رائدات وبطلات تاريخ المغرب».

هيا اغتسل أو تيمم وصل واقفا على الطفل الشهيد الملثم ما قال آه ساعة الذبح أو راح هاربا بجرحه يتألم

لنبدأ بلون الغلاف والعنوان، وبعد ذلك نحاور العمل، الذي سمى نفسه نصوصا نثرية، للفنان والشاعر والروائي المصطفى غزلاني. كما يبدو،

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *