العدد الجديد من مجلة «الثقافة المغربية» بالأكشاك: ثقافة التسامح بمغرب الأمس واليوم

صدر العدد الجديد (39) من مجلة «الثقافة المغربية» 2019، التي تصدرها وزارة الثقافة والاتصال.
يحتوي العدد على افتتاحية من إنجاز هيئة التحرير بعنوان» مغرب التنوع والاختلاف» ودراسة حول مغرب الأمس ومغرب اليوم أنتربولوجيا التأصيلية والهوية في المجتمع المغربي، أعدها عياد أبلال. أما حوار العدد مع الباحث والمفكر محمد مفتاح حاوره شفيق الزكاري ويحيى بن الوليد . وأبواب كمقاربات فنية أسهم فيها كل من سعيد عاهد وعبد الواحد منتصر وعبد السلام أزدام وسعيد المغربي ومحمد شويكة وبوجمعة العوفي وبنيونس عميروش، وكتابات إبداعية شارك فيها الشعراء والشواعر: محمد الشيخي ومحمد بوجبيري ومحمد بودويك ومحمد أحمد بنيس وحمو أولغازي وأنا الأخضر ورشيد خالص ويونس تهوش ونسيمة الراوي وجمال أزراغيد ويوسف الأزرق. وفي القصة نجد نصوصا قصصية لكل من إدريس الصغير وأنيس الرافعي وفاطمة الزهراء الرغيوي وعبد الرحيم النوراني وجمال بوطيب ومبارك حسني ومحمد معتصم.
ملف العدد محوره ثقافة التسامح مع العديد من الأسماء نذكر إيف شارل زاركا ترجمة عبد الله المتوكل، وعبد السلام بنعبد العالي وسعيد بنسعيد العلوي وسعيد بگراد وعبد الصمد الكباص ومحمد الحيرش والزبير مهداد وحفيظ اسليماني.
ثم هناك باب كتابات في الفكر والنقد من المساهمين أحمد بلحاج آية وارهام وجمال بندحمان وخوسي أورتيغا إي جاسيت ترجمة محمد الولي ومحمد أقضاض ومحمد علوط وصدوق نور الدين وعبد اللطيف البازي وعبد الغني فوزي.
وبالتالي «فصوص الغائب» أثثها كل من محمد مصطفى القباج ونجيب العوفي.
«لسان الآخر» هو باب خصص الترجمة أسهم فيه كل من نور الدين الزويتني وعزيز الحاكم وإدريس الملياني ومحمد صوف.
أما باب النبوغ المغربي من اختيار وتقديم صلاح بوسريف الذي اختار قلما من أقلام الثقافة المغربية وهو عبد الله إبراهيم واضعا تقديمها يليق بهذه القامة الفكرية.
وقد أنجز وأعد الشاعر والإعلامي محمد بلمو كرونولوجيا الأنشطة الثقافية لوزارة الثقافة والاتصال .وهناك نصوص تشريعية وتنظيمية تتعلق بقطاع الثقافة.


بتاريخ : 21/08/2019

أخبار مرتبطة

روني شار يقول بأن على الشاعر أن يستيقظ قبل أن يستيقظ العالم لأن الشاعر حافظ وجوه الكائن اللانهائية.شعراء أساسيون مثل

رَفَحْ جرحٌ أخضرُ في مِعْصم غزَّةَ، وَنَصْلٌ في خاصرة الريحِ. ماذا يجري؟ دمُ عُرسٍ يسيلُ أمْ عروسُ نِيلٍ تَمْضي، وكأنَّ

– 1 – هل الرمز الشعري الأسطوري ضروري أو غير ضروري للشعر المغربي؟ إن الرمز الأسطوري، اليوناني، خاصة، غير ضروري

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *