أيها الناس، اسمعوا وعوا، إن عبد الإلاه بنكيران يهددكم بعودته ما لم تصلحوا حالكم ، وتكفوا عن انتقاد حزبه وأبنائه.
أيها لناس، أين المفر؟
العثماني من أمامكم، وعبد الإلاه بنكيران وراءكم وليس لكم سوى التسليم والاستسلام والسلمون، حتى يجود لله بلحم العيد.
أيها الناس، إن ابن كيران، يعلن أنه قابل للشنق
وقابل للحرق
وقابل للمقصلة
وقابل للسجن،
بعد أن انتهت السجون
وانتهت المقاصل
وانتهت المشانق
وانتهت المحارق، ها هو يهددكم بما انتهت صلاحيته، ولم يعد في مغربكم الهادئ هذا..
إن ابنكيران، كان يخاطب أبناءه في مراكش، عندما زاروه في بيته. ويبدو أن أخطر تهديد يوجهه الرئيس السابق للحكومة، هو عودته إلى.. تحمل المسؤولية!
وفي هذه يمكن أن نخاف الكارثة والسقوط الرهيب حقا.
هنا يمكن أن نجتمع لكي نردد اللطيف..