محمد لغويبي يجرب «مشي أقل»

صدرت عن دار القرويين للنشر والتوزيع ، الرواية الثانية»، للكاتبمحمد لغويبي والتي اختار لها من العناوين: «مشي أقل « . تقع الرواية في حوالي 74 صفحة من القطع المتوسط،  وتتحدث عن محنة الشاعر حيا وميتا و ذلك في قالب تراجيدي مغاير، يعيد طرح السؤال عن ماهية الشعر وجدواه، ومتاهات الشعراء في غربتهم الإنسانية و المجتمعية و أسئلتهم القصية و العصية.
نقرأ منها على ظهر الغلاف :«وقف يراقب البحر في زرقته الداكنة و الشمس في حمرتها المخضبة الخجلى..على ذلك المرتفع الموصول بالمدينة والبحر،يبدو كالسندباد يسأل عن الغرقى الذين ابتلعهم والمراكب التي استقرت في القاع حين هوت إلى القعر ،في حين استقر الراحلون في بطن الحوت .استعاد صورة الصديق الذي انتحر ،بدا باسما ،لومضة ثغره انسياب الملائكة في عيني طفل صغير يداعبه جده الهرم،و هو يجود عليه بكرم شيخوخته المتأخرة، كليلة العيد ،قبل رؤية الهلال…»


بتاريخ : 14/11/2018

أخبار مرتبطة

روني شار يقول بأن على الشاعر أن يستيقظ قبل أن يستيقظ العالم لأن الشاعر حافظ وجوه الكائن اللانهائية.شعراء أساسيون مثل

رَفَحْ جرحٌ أخضرُ في مِعْصم غزَّةَ، وَنَصْلٌ في خاصرة الريحِ. ماذا يجري؟ دمُ عُرسٍ يسيلُ أمْ عروسُ نِيلٍ تَمْضي، وكأنَّ

– 1 – هل الرمز الشعري الأسطوري ضروري أو غير ضروري للشعر المغربي؟ إن الرمز الأسطوري، اليوناني، خاصة، غير ضروري

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *