عن دار التكوين دمشق، صدرت للناقد والمترجم المغربي لحسن احمامة، طبعة ثالثة لكتاب «ريتشارد هارلند: مافوق البنيوية/ فلسفة البنيوية وما بعدها « .
نقرأ على ظهر الغلاف:» تجد ما فوق البنيوية جذورها في العلوم الانسانية لكونها اشتقت أساسا من الطريقة التي تأسست منها اللسانيات والأنتروبولوجيا الاجتماعية في فرنسا حوالي مستهل القرن العشرين، في ذلك الإبان كان نوع جديد من الحقيقة –حقيقة الانسان – يسبح في نطاق المعرفة العلمية متطلبا تطوير منظور جديد».
سبق أن صدر للمترجم احمامة عدة كتب مترجمة من بينها «التخييل القصصي: الشعرية المعاصرة»، «اللسانيات والرواية» ،»شعرية الفضاء الروائي» «أثر الشخصية في الرواية» بالاضافة الى كتب نقدية « قراءة النص» و»القارئ وسياقات النص».