رئة ثالثة
أحفر وأحفر أين الضوء الذي يقودني إليك إلى صوت الله في المحارة إلى انمحاء الأثر في العبارة إلى رعشة الومضة
إقرأ المزيدأحفر وأحفر أين الضوء الذي يقودني إليك إلى صوت الله في المحارة إلى انمحاء الأثر في العبارة إلى رعشة الومضة
إقرأ المزيدعَلى إيثاكَا السّلام. هَلْ تَعْلم الآلهَة أنّنَا نُوَزّعُ السّلامَ مجّاناً مُسْتَفرغا مِنَ الجَدْوَى وبَالياً مِن فَرط الاسْتِعمال؟! إنّهم يَتَغامزُون
إقرأ المزيدعَلَى ٱلشَّطِّ وَقَدْ زَايَلَنِي ٱلنَّهَارْ. بِيَدِي كَانَتْ حَفْنَةُ رَمْلٍ، وَأَصْدَافُ ٱلْمَحَارْ.. عَلى ٱلشَّطِّ في أَصِيلِ ذَاكَ ٱلنَّهَارْ، أَذْكُرأَنَّ نَوْرَسًا حَامَ
إقرأ المزيدمنذ سنوات وأنا أسير في شوارعك، مدينتك حزينة وغامضة، وموغلة في الجنون، يمر بجانبها نهر يجري دهشة، وتتوزع عبر تضاريسها
إقرأ المزيدالرواية بين مؤهلاتها والوعي الموضوعي بها ليس من عادتي تقويم نص، بالأحرى إصدار أي حكم عليه، قبل قراءته بإعادتها
إقرأ المزيدحسن إغلان سارد عتيد قادم من دائرة اليسار الضائع المثخن بأمواس الجدل الدياليكتيكي، و أحد الناجين الكبار من لعلعة رشاشات
إقرأ المزيدفي كُلِّ ذاتٍ مِساحَةٌ خَضْراء. في هذا الْحَيِّزِ ثَمَّةً عَدَمُ اكْتَراثٍ لِلتَّعاقُبِ، وَعَدَمُ انْتِباهٍ مُفْرِطٍ إِلى عَجَلَةِ الْوَقْت. عَلَيْنا
إقرأ المزيدفهل أكون جمعت بوعي وتفانٍ ونكران ذات، بين ما ندبتُ له نفسي متحمسا منشرحا وهو التدريس، وما انخرطت فيه مقتنعا
إقرأ المزيديسعى الباحث حسن إغلان، إمعانا في توسيع ذاكرته الفلسفية والقرائية، إلى تأزيم كل شيء (العدم والوجود على حد سواء)،
إقرأ المزيدعلى امتداد التاريخ الإنساني، شكل الموتُ وعوالِمُه الظاهرةُ والخفيَّةُ موضوعا أثيرا للأدب ومجالا خصبا للكتابة شعرا ونثرا. ولم ينحصر حضور
إقرأ المزيدقراءة و تحميل