أخبار الساحة

النصيري يحمل قميص ليغانيس الاسباني
عزز ليغانيس الإسباني صفوفه بلاعبين جديدين، وهما المغربي يوسف النصيري من مالقا، والدولي الكاميروني، آلان نيوم، معارا من وست بروميتش ألبيون الإنجليزي.
وفيما يمثل عودة له إلى الدوري الإسباني، عقب دفاعه في السابق عن قميص غرناطة، أصبح النصيري ثاني أغلى صفقة في تاريخ ليغانيس، بعد خوسيه أرنايز، القادم من برشلونة، بواقع خمسة ملايين يورو.
وبدأ اللاعبان الجديدان العمل بالفعل، تحت إمرة المدرب الأرجنتيني، ماوريسيو بيليغرينو، وأصبحا متاحين حال أراد المدرب الاستعانة بهما، في أولى جولات الليغا، التي سيستهلها ليغانيس بمواجهة أتلتيك بيلباو، على ملعب سان ماميس، الاثنين المقبل.
بنهاشم يعلن برنامجه
مع الأوصيكا على الفايسبوك
كشف محمد أمين بنهاشم، على صفحته الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي (فايسبوك) عن أهدافه الكبرى رفقة أولمبيك خريبيكة، الذي سيقوده لثلاث مواسم مقبلة.
وبعد أن شكر المكتب المسير على دعم المجموعة الفوسفاطية، من خلال توفير ظروف العمل المريح، دعا الجماهير الخريبكية إلى الالتفاف حول الفريق، ودفع اللاعبين إلى تقديم أفضل مستوياتهم.
وشدد بنهاشم على أن مشروعه ينقسم إلى ثلاث محطات، يكون الرهان في الأولى هو «إعطاء هوية وفلسفة تقنية، تتماشى مع مؤهلات اللاعبين، واحتلال مركز متقدم في سبورة الترتيب، وأيضا المنافسة على كأس العرش»، فضلا عن منح الفرصة أمام أكبر عدد من لاعبي فئة الأمل خلال مرحلة الإياب. وشدد على أن الهدف سيكون هو جمع سبع نقط على الأقل كل خمس مباريات.
أما خلال الموسم الثاني، فإن رهان بنهاشم سيكون هو تقليص معدل أعمار لاعبيه، وأيضا تقليص عدد المنتدبين، بفتح الباب أمام أبناء الفريق. واعتبر المدرب الفوسفاطي على أن من بين الرهانات الكبرى إنهاء الموسم في رتبة تضمن له المشاركة القارية، لأن سيعمل على جمع ثماني نقط على الأقل في كل خمس مباريات، فضلا عن تسجيل حضور أفضل في مسابقة كأس العرش.
وختم بنهاشم بالتأكيد على أن الموسم الثالث سيكون مخصصا لجني الثمار، حيث سيدخل المنافسة على لقبي البطولة وكأس العرش، لأنه سيعمل على جني تسع نقط من كل خمس مباريات.
وضع مقلق بشباب الريف الحسيمي

بات فريق شباب الريف الحسيمي في حالة فراغ إداري بعدما قدم عبد الإله الحتاش، يوم الأربعاء الماضي استقالته من رئاسة الفريق، لأسباب صحية.
ودخلت العديد من فعاليات المدينة على الخط، حيث دعت السلطات المحلية إلى التدخل من اجل إنقاذ الفريق، الذي أصبح في وضع مقلق جدا، خاصة في ظل ارتفاع عدد الديون، والتي قدرتها مصادر مطلعة بأزيد من مليار سنتيم.
وزاد أحد فنادق مدينة طنجة من متاعب الفريق، بعدما رفض إيواء اللاعبين، وأمرهم بإخلاء غرفهم، وحجز على أمتعتهم، ما خلفا استياء عاما في صفوف محبي الفريق، الذي صبوا جام غضبهم على المكتب المسير، الذي فشل في مأمورته بشكل كبير.


بتاريخ : 18/08/2018